A Review Of المراهقة في الوسط المدرسي
A Review Of المراهقة في الوسط المدرسي
Blog Article
مشاكل المراهقين تغيرات دماغ المراهق ودليل التعامل مع المراهقين مع هيلينا الصايغ شاهد الان
هو الحاجة إلى التخطيط المستقبلي وتحديد المهنة والتخصص الدراسي ، وبحكم قلة معرفة المراهق فقد يميل لدراسة تخصص غير مؤهل له ، ولا يملك القدرات التي تسمح له بالوصول إلى المستوي الذي يرغب فيه مثلا .
تعزيز الثقة بالنفس لدى المراهقين: ففكرة المراهقين عن ذاتهم لها تأثير كبير على شخصيتهم وبالتالي تقديرهم لإمكاناته، فإذا كانت هذه الثقة ضعيفة قد يصاحبها شعور لدى المراهق بأنه ضعيف القدرات والإمكانات وما قد يسبب ذلك من إهمال من قبله لواجباته المدرسة وغيرها وبالتالي ضعف مستواه الدراسي، وفي نفس الوقت إذا وصلت هذه الثقة إلى مرحلة الغرور أدى ذلك إلى تقدير المراهق لنفسه بأكثر مما تستحق وبالتالي حدوث فجوة في ذهنه بين مستوى ما يتلقاه من معلومات في مناهج الدراسة وبين المستوى الذي يرى نفسه به، وهذا ما يولد لديه اللامبالاة بدراسته وبما يتعلمه من خلالها وبالتالي تأخره في الدراسة.
كيف أقوي شخصية ابني المراهق كيفية التعامل مع الطفل مفرط الحركة شارك المقالة
نلاحظ لدي المراهق اندفاعات وراء رغباته واهتماماته مع الإصرار علي القيام بأعماله ثم سرعان ما يتخاذل عنها ، هذا ما يجعله يستجيب لسلوك جماعة الرفاق بسهولة .
قد يفقد المراهق توازنه النفسي أثر هذا الصراع مما يجعله يبحث عن بديل يعوضه الأمان النفسي ويشجعه علي الاستقلالية ، هذا البديل يتمثل في جماعة الرفاق .
Les revues concernées par ce tye d'integration sont les revues scientifiques publiées uniquement sous forme électronique appartenant à des establishments nationales et ne disposant pas d'un ISSN et d'un EISSN.
هي مرحلة انتقال من طفل يعتمد كل الاعتماد علي الآخرين إلى راشد مستقل متكيف بذاته ، ولا شك أن هذا الانتقال يتطلب تحقيق توافق جديد تفرضه ضرورات التميز بين سلوك الطفل وسلوك الراشد في مجتمع ما .
علم نفس كيف يؤثر الابتزاز الالكتروني على نفسية المراهق؟
تتميز فترة المراهقة بوجود مواطن ذات طابع اشكالي (الجسد - الذات - الاخر) باعتبار مساهمتها في ابراز شخصية الفرد في بعدها النفسي والمعرفي والاجتماعي والتالي التاثير في سلوكه وتحدبد علاقته بذاته وبالاحرين.
تمثل هذه العلاقات امتدادالعلاقة المراهق بوالديه وامكانية لتجاوزها حتى يساير جملة التطورات التي حصلت في تعامله مع جسده وما صاحبها من انفعالات ومشاعر. وبما ان الاتراب يكونون في نفس الشريحة العمرية وبالتالي فهم يعيشون نفس الوضعية النمائية والنفسية مما يسهل عليهم بناء الصداقات والعلاقات الحبية فيتجاوز بذلك المراهقالعلاقات الجنسية المثلية الى تاسيس علاقات تشمل الجنسين معا.وهو في هذه الفترة يستفيد من جملة الادوار التي يخلقها انتماؤه الى المجموعة والوضعيات الي ينخرط فيها والتي تتراوح بين ما هو مقبول وما هو مرفوض اجتماعيا.
يؤثر المكان بشكل كبير على شخصية المراهق إلى حد كبير خصوصاً المدرسة التي تعتبر المكان المصغّر عن المجتمع الذي ينتمي إليه المجتمع، فيلتقي بالعديد من الأشخاص الذين يشبهونه أو الذين يخالفونه الآراء، من هنا أهمية الاطلاع على أبرز ما يجمع بين الراهق والمدرسة.
-تتيح المدرسة للمراهق فرص احتكاك بمشاكل مختلفة داخل الفصل الدراسي، وهي شبيهة بالعلائق المدرسية التي ستواجهه مستقبلا داخل الأسرة والمجتمع.
تطوير المنظومة التعليمية باستمرار: ومن ناحية أخرى لا بد من التنويه لأهمية تطوير المناهج الدراسية باستمرار، حتى تكون دائماً مواكبةً للتطور في المجالات المتعددة للحياة، ومتماشيةً مع التغيرات في أفكار وقناعات واهتمامات الأجيال المتعاقبة، بالإضافة إلى أهمية تطوير المنظومة التعليمية بمختلف المراهقة في الوسط المدرسي تفاصيلها من حيث الطريقة في إيصال المعلومة أو النظام الإداري للمؤسسات التعليمية.